استطاع الكاتب من خلال  أسلوبه السلس والبسيط والممتع أن ينقل تجربته للآخرين ليحصلوا على تجربته مما يساعدهم بدء العمل الحر من خلال مقارنة بين الموظف التقليدي والمستقل، وكيف يستفيد كل منهما من وقته، وما يحصل عليه مقابل جهوده وكيف يتم التغلب على المستقل.

على سبيل المثال، يُعَد تويتر مفيدًا لمشاركة البورتفيلو الخاص بك والتواصل مع أقرانك والعملاء المحتملين.

 عندما تتصل بمديرين ورؤساء الأقسام في الشركات التي تهتم بالعمل بها قدم نفسك بوضوح وشاركهم إمكانياتك وموقع الويب الخاص بك، حتى تظل في ذهنهم كخيار محتمل عندما يظهر الفرص.

وبالتالي، لا يوجد صاحب عمل واحد نقدم خدماتنا له، بل هناك عدد من الشركات التي يمكننا العمل معها. من وجهة نظر الشخص العادي، عقد العمل غير حصري، وعليك أن تختار عروضك.

 شكلت مجموعة الخبرات التي قدمها المؤلف تيموثي فيريس والمعلومات القيمة من خلال كتابه مرجعًا كبيرًا وحافزًا للمبتدئين في مجال العمل الحر عبر الانترنت.

التسجيل مفتوح للجميع. ولكن يجب تقديم خدمات واضحة ومفصلة.

 يمكنك إنشاء جدول زمني خاص بك، وتحديد المواعيد النهائية بمسؤولية، وتحمل المسؤولية عند حدوث أي تحديات.

لا يتم خصم الضرائب من كل شيك راتب، حيث يقوم المستقلون بدفع مصلحة الضرائب مباشرة.

ومن أهمّ المنصّات التي يمكنك الاستعانة بها في إعطاء الدورات عبر الإنترنت نجد:

جاء هذا الكتاب نتيجة خبرة الكاتب الواسعة في مجال العمل الحر حيث شرح من خلالها ما تعلمه نتيجة مسيرته الطويلة في العمل الحر العمل عبر الانترنت.

مؤلف: م.محمد بدوي كتابلينك أول محرك البحث الذكي للكتب!

 في عالم العمل الحر. أصبح بإمكان أي فرد تحقيق الاستقلالية المهنية وكسب الدخل من خلال مهاراته عبر الإنترنت. علاوة على ذلك تقدم منصات العمل الحر فرصًا متنوعة للمستقلين في مجالات مختلفة.

كما يمكن العمل من المنزل أو في أي مكان، وتعلم العمل الحر عبر الانترنت في العديد من المجالات مثل البرمجة وتحرير النصوص وأعمال السكرتارية وكتابة المقالات والعمل المستقل وتصميم مواقع الويب وغيرها من المجالات المطلوبة.

يمكن القول أن العمل الحر في الشكل الذي نعرفه حالياً ظهر ضمن ما يسمى باقتصاد العمل الحر وهو اقتصاد قائم بحد ذاته ومرتبط بجميع الأعمال المستقلة.